معلومات عنا
تأسست شركة العلياء للصناعات المتخصصة (Zaitt) في عام 2001 كمنتج لزيت الزيتون الأردني البكر ذو الجودة العالية. Zaitt تنتج الزيوت النباتية الأخرى وهي فول الصويا، والنخيل وعباد الشمس والسمن.
مهمتنا ورؤيتنتا كشركة تكونت من رغبتنا في الاعتراف بهذه الشجرة المقدسة. من خلال إنتاج زيت الزيتون الفاخر ونحن هويتنا كأردنيين يعيشون على هذه الأراضي التي سار بها الأنبياء ومكان ولادة هذه الشجرة القديمة.
يعمل فريقنا معا بهدف موحد حيث روح الفريق أمر ضروري في Zaitt. هذا إلى تاريخ مكننا من مواجهة التحديات والتوسع السريع في السوق ونأمل بأن تنقلنا للتحديات القادمة في المستقبل.
- منتجات طبيعية 100%
- تعبئة فاخرة
- أجود الأنواع


24 عاما من الخبرة
قصتنا
استغرق الأمر منا وقتًا طويلاً لترجمة إدراك كيفية وجود زيت الزيتون في حياتنا اليومية. كل هذا بدأ بمشاهدة جدتنا تضع زيت الزيتون على وجهها وشعرها بينما كنا نشب. كانت تدلك شعرها بأستعمال زيت الزيتون وتضعه على وجهها بدلاً من الكريم. في ذلك الوقت ، لم نفهم أبدًا مضامين أو أهمية ما كانت تفعله.
ومن هنا انطلق فضولنا حول هذه الشجرة المباركة وزيتها الأساسي حيث أجرينا دراسات عديدة كانت نتيجتها أنشاء مصنع (زيت) الذي قام احتراما لهذة الأرض واعتزازنا بهذا التقليد من خلال الألتزام المطلق بمعايير عالمية للجودة في عملية الأنتاج. معرفتنا بالفوائد والنعم الطبيعية لهذا المنتج، جعلتنا أكثر عزما على احترامه وأن نعمل جاهدين على أن يعكس زيت الزيتون مذاق مميز و تجربة حسية فريدة من نوعها.
الأردن وشجرة الزيتون
يعتقد أن شجرة الزيتون أصلها من منطقة الهلال الخصيب ، كما يعتقد كثير من المؤرخين أن الأردن هو الموطن التاريخي لزراعة شجر الزيتون ،و التي يعود تاريخها إلى ربة عمون ، التي هي الآن عمان عاصمة الأردن.
وعلاوة على ذلك، أقرب دليل لتدجين الزيتون , و الذي يعود الى ٦٠٠٠ سنة خلت, يأتي من الموقع الأثري في طليلة الغسول،و التي يعود تاريخها إلى ما يعرف اليوم بالأردن الحديث.
شجرة الزيتون هي أقدم أشجار الفاكهة و الأكثر أهمية في تاريخ العالم المتحضر, كما كانت على مر العصور، رمز السلام والحكمة والقوة والخصوبة والنقاء. كما هي الشجرة التي قدستها الديانات في التوراة و الإنجيل و القرآن, حيث أنها تحمل ثمرة مباركة.
و الأردن الذي يتميز بمناخ البحر الأبيض المتوسط وتربة خصبة جدا، يوجد فيه حوالي ١٧ مليون شجرة زيتون, حيث لشجرة الزيتون أهمية كبيرة في الأردن و للمزارع الأردني فهي تشكل جزءا كبيرا من ثقافته.
حتى يومنا هذا, تجتمع الأسر في كل مكان في وقت الحصاد لقطف الثمار، وعلى الرغم من ظهور التقنيات الحديثة، الا أن معظم المزارعين لا يزالوا يفضلون طرق القطف اليدوية. كما جرت العادة بتحضير مأكولات تقليدية كالمسخن و المفتول احتفالا بالموسم.
أن الزيت الزيتون الأردني هو من بين الأفضل في العالم ،فانه يحتوي على نسبة منخفضة من الدهون, من ٩-١٠ ٪ مقارنة مع حوالي ١٢٪ من الزيت الذي يتم انتاجه عالميا.
و للأردن منطقتين رئيسيتين منتجة لزيت الزيتون؛ السلاسل الجبلية الغربية والمناطق الصحراوية (شمال شرق البلاد).
١. نبالي – وهو أقدم أصناف الزيتون في الشرق الأوسط وجدت شجرته على ضفاف نهر الأردن. و يشكل نبالي أكثر أنواع الزيتون زراعة حيث يتوفر بكثرة كزيت أو زيتون كبيس. و من مشتقاته "نبالي محسن" و كلا النوعين يعرف بسهولة زراعته و ثبوتية جذوره, و غالبا تصل نسبة الزيت المستخرج من كلاهما الى ١٨%-٢٨ %
٢. رصيعي – وهو صنف محسن عن الزيتون النبالي ويستخدم غالبا لإنتاج الزيت. تتراوح نسبة الزيت المستخرج منه بين ١٥-٢٨٪، ويعرف بمذاقه المميز الذي يجمع بين النكهات الحلوة واللاذعة.
٣. صوري - ويستخدم هذا النوع أساسا لإنتاج الزيت ويمكن زراعته في المناطق القاحلة والتربة المنخفضة. يمتاز زيته برائحته العطرية و في مذاقه لمسة حمضية.
اقرأ المزيد